النحس [Bad Luck]
Falha ao colocar no Carrinho.
Falha ao adicionar à Lista de Desejos.
Falha ao remover da Lista de Desejos
Falha ao adicionar à Biblioteca
Falha ao seguir podcast
Falha ao parar de seguir podcast
Experimente por R$ 0,00
R$ 19,90 /mês
Compre agora por R$ 14,99
Nenhum método de pagamento padrão foi selecionado.
Pedimos desculpas. Não podemos vender este produto com o método de pagamento selecionado
-
Narrado por:
-
إسلام ريزو
-
De:
-
محمد توفيق
Sobre este áudio
وهناك شيء واحد يجمع أغلب المتشائمين، وهو أن جميعهم يتشاءم من رقم 13، وكل واحد يفسر تشاؤمه من هذا الرقم وفق ما جرى معه أو سمع عنه، فالأساطير حول هذا الرقم تصنع مجلدات، ففي عام 1800 قرر 13 شخصًا تأسيس نادٍ لا يضم بين أعضائه سوى 13 عضوا فقط، وأن يجتمع الأعضاء في اليوم الثالث عشر من كل شهر وقد كان من بين أعضاء النادي خمسة أشخاص رؤساء الولايات المتحدة هم: بنجامين هاريسون، وغروفر كليفلاند، ووليام ماكينلي، وثيودور روزفلت، وتشيستر آرثر، واللافت أن اثنين من هؤلاء الرؤساء تم قتلهما في حوادث مأساويةن والآخرون تعرضوا لأحداث مؤسفة لكن هناك أحداثًا كثيرة أسهمت في تضخيم أسطورة هذا الرقم، وجعل بعض الفنادق الكبرى تحذفه من قوائمها، وبعض الدول لا تذكره في أرقام شوارعها ومنازلها، بعضها حقيقي، فهناك أحداث دامية وقعت في هذا التاريخ في عصور مختلفة، ومنها بعض التفاصيل البسيطة مثل أن 13 هو عدد الخطوات التي يخطوها المحكوم عليه بالإعدام حتى المشنقة ويقال إن الجلاد عليه أن يلف الحبل 13 مرة على عنق الضحية حتى يخنقها هذا الرقم يتشاءم منه أغلب الناس، عالِمهم وجاهلهم، لكن هناك من كان يتحدى أسطورة هذا الرقم ويسعى لجعله فأل حسن عليه مثل الكاتب والمفكر عباس العقاد. لم يكن العقاد يتشاءم من شيء بل يتحدى التشاؤم فكان يسكن منزلا في مصر الجديدة يحمل هذا الرقم، وكان الرقمان الأولان من تليفونه هما 13، وقد بدأ بناء منزله في أسوان يوم 13 مارس وقسم كتبه 13 قسمًا، واحتفظ بتمثال للبومة كان يضعه على مكتبه ومن الغريب أنه دُفن في أسوان يوم 13 من مارس
Please note: This audiobook is in Arabic.
©2018 محمد توفيق (P)2018 Kitab Sawti