Títulos em Ficção Científica e Fantasia

تعود بنا أحداث هذه الرواية إلى وقت الحملة الفرنسية لنتابع رحلة "سيمون رينار" الجندي الشاب في جيش نابليون بونابارت، والذي عاش في مصر لأكثر من مئة عام قبل أن يغادرها هاربًا مخلفًا وراءه فابريكة مهجورة في قرية مصرية صغيرة، وبها ماكينة لا يعرف أحد ماذا تفعل تحديدًا...

"وجد" ذات الرابعة وعشرون عاماُ، تعمل في خدمة العملاء في أحد البنوك، تعيش مع والدها ووالدتها وأخيها رامي ذو الخمسة عشر عاماً، رامي إنطوائي بطبعه ليس له أصدقاء، يمضي وقته بالجلوس أمام جهاز اللابتوب.

تتعرض وجد لمواقف غريبة في عملها، تتلقى مكالمة من شخص غريب يطلب منها تحويل رصيد من حسابه إلى حساب آخر لتكتشف أنه ليس صاحب الحساب، تجد أنه يتحكم بجهاز الحاسوب الخاص بها، ويراقبها ويطلب منها أن تنفذ أوامره وإلا فإنها ستعرض حياة عائلتها للخطر! لتخرج مسرعة من العمل لتنقذ عائلتها، فهل تنجح في إنقاذهم؟ استمع الآن.

في عالمٍ يدوم فيه الصيف سنينًا والشتاء عمرًا بأكمله، تبدأ قوة الملك الحاكم في الجنوب تتهاوى بعد وفاة مستشاره الأمين في ظروفٍ غامضة، فلا يجد غير آخر وأخلص أصدقائه ليطلب منه أن يعاونه على حكم البلاد التي تموج بالاضطرابات، ومن الشمال تعود الرياح الباردة تهبُّ منذرة بعودة خطرٍ قديم يهدِّد بهلاك العالم كله، وبين هذا وذاك تدور عجلة المؤامرات والمكائد والانتصارات والهزائم بين الحلفاء والأعداء، فقد احتدم الصراع على العرش الحديدي بالفعل، وكلهم يعرف أن في لعبة العروش لا توجد منطقة وسطى، فإما أن تربح أو تموت.

_أيّها الخونة اللِّئام: أهكذا يكون جزاء من أراد أن يُحرِّركم من الأسر والضعف الذي حاق بكم

رواية فريدة من نوعها فهي أول عمل أدبي يناقش موضوعًا لم تتطرَّق له الأعمال الروائية من قبل ألا وهو التلاعبات التي تحصل في الأسواق المالية في الوطن العربي عن طريق حكاية مثيرة ومربكة تُغرقنا في تفاصيل حياة بطلها "شعيب" الموظف في مؤسسة رقابية لسوق المال والذي يتعرّض َلمحاولات بائسة لتوريطه في مخالفات وقضايا فساد وينجو في كلّ مرة إلى أن يستطيع خصمه اللدود استغلال نقطة ضعفه الوحيدة ليبدأ بمساومته وجرّه إلى مصيرٍ مظلم فهل سينجو أم أنَّ الواقع لا يحتمل وجود الأنقياء.

تدخل الرواية ذروتها حين عقدت عائلة الأباطرة اجتماعًا طارئًا، على ضوء النيران المشتعلة، ليناقشوا أمر ارتباط ابنتهم الجنية ذات السلالة الملكية بمخلوق بشري، ولكن صمتت "جومانا" قليلًا كأنها تخبر بصمتها هذا والدها "جبّار" وجميع كُبراء عائلة الأباطرة بأنها تعلم المصير الذي ينتظرها إذا وافقت على الزواج من "بحر".

حين تجد آرييل مانتو نسخة من رواية نهاية السيد واي في متجر للكتب القديمة، لا تصدق عينيها، لأنها تعرف عن كاتبها، العالم الفيكتوري الغرائبي توماس لوماس، ما يكفيها لتحدّد أن النسخة التي وجدتها هي النسخة النادرة التي يقول البعض إنها تحمل لعنة.

"إلى ذلك الفتى الباكي الذي تركه معلِّمه وحيدًا في القبر ليلًا، حاولتَ التخلُّص من خوفك ممَّا يحيط بك.. ونسيتَ أن تخاف ممَّا بداخلك.​"

أعلم أنك تراقبني، تهتم لأمري، أستشعر في نظراتك فضولك تجاهي، أتمنى التحدث بما في داخلي لأحد، ولكنني لا أعلم هل مباح لي الآن الحديث أم لا؟!

يس بالنادر أن يتلقى أحدهم هذا السؤال: "لماذا تفضل خمارة القط السود؟" النجمة اسمها الحقيقي، ولكنها تسمى اصطلاحا بخمارة القط الأسود، نسبة لقطها الأسود الضخم، معشوق صاحبها الرومي الأعجف المدبب و صديق الزبائن و تعويذتهم. أفضّل خمارة القط الأسود لجوها العائلي الحميم، و لأنك بقرش أو بقرشين تستطيع أن تحلق بلا أجنحة!

واحدة من روائع الأدب الأمريكي والتي تحولت فيلمًا بعنوان "the green mile" والذي حاز على جوائز عديدة. سباركي العجوز أو جوسي الكبير هو ليس رجلًا ولا عجوزًا ولكنه اسم أطلقه السجناء على كرسي الموت الكهربائي. الكاتب الأمريكي الكبير ستيفن كينغ يصف مشاعر زبائن ذلك الكرسي بدقة وحرفية عالية. تفاصيلٌ مرعبة والكلمات الأخيرة لكل متهم. فاستمع الآن.

لا أحد يعرف بالضبط متى بدأت الحكاية، كل ما يعيه الأحياء هنا أنهم أبناء النور... عباد الإله الأوحد، ساكني أرض رينجار التي سميت على اسم أبيهم الأول جار.

إبراهيم فرغلي هو كاتب مصري من مواليد عام 1967 في مدينة المنصورة في قلب الدلتا المصرية، وهو حاصل على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة المنصورة، نشأ في مدينة المنصورة ثم عاش فترة شبابه في سلطنة عُمان ودولة الإمارات العربية المتحدة، بدأ حياته الأدبية كمحرر في مجلة روز اليوسف المصرية ثم مجلة نزوى العُمانية، ثم محرراً ثقافياً في جريدة الأهرام المصرية، ثم محرراً في مجلة العربي التي تصدر في الكويت.

"صفية" الفتاة الصعيدية تقع في حب "حربي" منذ الطفولة وتحلم بالزواج به... وحربي هو "كريزة البلدة"، الرجل الشهم المحبوب من الجميع صديق الكل والقلب الطيب الحنون والجدع متحمل المسئولية الشريف، والذى لم يرتكب أى خطأ سوى أنه أحب امرأة وأحبته أخرى!!

في قديم الزمان عاش رجلٌ ثري اسمه عنتر الدرويش وكان يعمل بالتجارة ويحب السفر والترحال..يرحل من بلدٍ إلى بلد ومن مكانٍ إلى مكان، يلتقي بالعديد من الناس ويعرف السير والأخبار ويطلع على كثيرٍ من الأسرار.

نعم انت الذي تدير وجهك للعالم وتمضي، انت الذي قد تشعر بأنَّك غير مهتم في الاستماع لهذا الكتاب أبدًا..لا تكترث بأفكاره ومصيره وربَّما تكون عل حقّ فهو بالنسبة لك كائنٌ غريب صادفَ طريقك، لا تربطكَ به أيّ ذكرى أو طموح ولن تقلق إذا ما وقع في يد الشخص الخطأ أو كان مجرَد حطبٍ لعربة البطاطا...

كيف حدث هذا؟ كيف عرف شكل الغرفة؟ كيف يشعر بالتواصل مع صاحب الفيلا؟ هل يوجد تفسير؟ ربما قدماء المصريين كانوا على حق، فالروح تعود للجسد من جديد وتعيش الحياة مرة أخرى، ربما انقسمت الروح بينه وبين صاحب الفيلا، أو من الممكن أن تكون مجرد مصادفة كما ذكرت سلمى، لكنه قد ذهب بخياله لأماكن كثيرة لم يرها من قبل في الحقيقة، ربما هو مجرد خيال، أو أنّه يمتلك قدرة خارقة لم يكتشفها بعد، فهو يستطيع أن يذهب إلى أي مكان أو يسافر عبر الزمان، وكأنه يعيش في ماضيه وحاضره ومستقبله في نفس الوقت، هل يوجد عالم موازِ نعيش فيه حياتنا بالع.

في واحدة من أغرب روايات الخيال العلمي وأكثرها تشويقًا وإثارة، نجد مجموعة من العلماء يطوّرون تقنيات طبية لاستعادة الحمض النووي للديناصورات وإعادة إيجادها من جديد بعد حصولهم على هذه المادة الوراثية من إحدى الحفريات. يُحدث هذا الاكتشاف ضجةً كبيرة! لكنّ يستمر العلماء غير آبهين ويقومون بتخليق عدد كبير من الديناصورات الحقيقية ووضعها في حديقة مجهّزة لتصبح مزارًا للسياح وأثناء الافتتاح تكتشف الإدارة سرقة أحد العاملين لجنين أحد الديناصورات وكإجراء وقائي تقوم بإغلاق البوابات وقطع التيار الكهربائي عن الحديقة.

"كاتي هيرشيل"، ألمانية في أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات جريمة. "سافرتُ إلى هناك لمدة أسبوعٍ لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عامًا". في أحد الأيام يفاجئها اتصالٌ من زميلتها - التي لم ترها لما يزيد عن العشرة أعوام - "بيترا"، وهي ممثلة ألمانية شهيرة جاءت إلى إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه في إسطنبول، لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولًا، تستيقظ داخل "كاتي" حاسة محققي الجرائم، فأخيرًا حانت اللحظة التي ستتمكن فيها من ممارسة شغفها الحقيقي وتطبيق كل ما قرأته في روايات الجريمة المفضلة لديها ولكن .. بطريقتها الخاصة.

حين يعبر بكَ العمر الى الأربعين لن يراودك إلّا شعورٌ واحد..أنَّ العمر لم يبقَ فيه إلا القليل ولكنّك لم تنجز في حياتك سوى الأقل...فماذا لو وجدت نفسكَ بأرضٍ أقصى ما يمكنك بلوغه هو خمسون عامًا فقط !!

نعم ليست هذه القاعدة الوحيدة ل"جارتين" بل هناك أكثر من ذلك...قواعد عجيبة في دولةٍ خيالية نشأت من تلاحم دولتين كان يفصل بينهما النهر الجاف، وبعد هيجان بحر "أكما" الذي يحيط بهما اختفت معالم الحياة هناك لتظهر هذه الدولة بعد ذلك بسنوات..