Títulos em Desenvolvimento Pessoal

كيف تفهم متلازمة المحتال وتتكيف معها

في كتاب مركز الهدف، يحدد براين ترايسي، الخطوات الرئيسية التي يمكنك اتخاذها لتطوير أهم المهارات العقلية التي ستحتاج إليها لتحقيق النجاح

أما تلك المواقف التي لا يمكننا إصلاحها، أو الأشخاص الذين لا يمكننا تغييرهم، فهي التي تجعلنا غاية في الانزعاج، فعندما يستخدم الطبيب كلمة غير قابل للشفاء" و"سرطان" في الجملة نفسها، تأخذ المأساة معنى مختلفًا تمامًا، وعندما ينقلب علينا صديق عزيز ويخون ثقتنا، لا يكون لدينا ما يضمن أن استجابتنا "ستحسِّن الأمور"، وعندما يكون المدير ببساطة غير عقلاني ولا يستمع إلى المنطق، فربما لا نتمكن من تغييره.

يدور هذا الكتاب حول الأبطال والخصال التي يتمتعون بها. قد تتساءل ما إذا كان في إمكانك يومًا أن تكون بنفس شجاعة أو تعاطف أو تواضع الرجال والنساء المذكورين في هذه القصص. ثق بي، في إمكانك ذلك! فعيش شفرة البطل أمر فطري في الأغلب بالنسبة للبعض. لكن بالنسبة لمعظم الناس، يجب أن نتعلم كيف نستجلب هذه الخصال. إننا نحتاج إلى أن نراها في حياة الآخرين ونحاول أن نحاكيها في حياتنا. ونحتاج إلى بناء هذه السمات من خلال خطوات صغيرة تصبح في النهاية أساس شخصيتنا.

جميع القصص الواردة في هذا الكتاب صحيحة، ولكننا غيرنا الأسماء في بعض الظروف لحماية الخصوصية. يستند هذا الكتاب إلى الملاحظات والتجارب الشخصية للدكتور برادلي نيلسون وآخرين ممن جربوا طريقة العلاج هذه. يجب أن تتحمل أنت، أيها القارئ، مسئولية صحتك بنسبة 100٪، سواء صحتك الجسدية أو العاطفية. لا ينبغي إساءة تفسير شفرة العاطفة أو استخدامها لتشخيص وجود أو عدم وجود أي مرض عقلي أو جسدي أو عاطفي معين. ولا ينبغي استخدام اختبار العضلات ولا اختبار الميل لتشخيص وجود أو عدم وجود المرض.

الجميع يعرفون مدى أهمية التواصل الجيد لأي عمل ولكن ما الهدف منه ان لم يكن هناك من يسمعك ؟ هذا الكتاب يبين لك كيف تتأكد من أن ما تقوله يتم سماعه وأنه يحدث فارقا باستخدام أساليب مجربة من قبل أنجح خبراء التواصل والمناظرين ومديري الحوار ان الأدوات والاستراتيجيات والنصائح والحيل الفعالة ستجعلك قادرا على شد الانتباه وسوف تعرف أنك كلما تكلمت سوف يرغب الناس في سماع ما تقول .

جميعنا يرغب في أن يكون شخصاً اجتماعياً" طبيعياً. إنهم يبدون وكأن لديهم حاسة سادسة حول مايريده الناس بحق، وما يفكرون فيه بحق، وماذا يعنون بحق. إنهم يحصلون على موافقة الناس دون جهد، ويجعلونهم سعداء ومحفزين.

عندما تزداد ثقتك بنفسك وقدراتك، سوف تضع لنفسك أهدافًا وخططًا أكبر، وتعمل جاهدًا على تحقيق الأهداف التي تتمناها اليوم, وسوف تتخذ كل الخطوات المطلوبة لتكسب قدرًا أكبر من المال، وتتمتع بمستوى معيشي أفضل، وسوف تضع نصب عينيك بيتًا أكبر, وسيارة أفضل, وملابس أجمل, وعطلات أحلى، وسوف تحقق كل ما تتمناه لعائلتك وللمقربين منك, وسوف تفعل ما تريده فعلًا أيضًا، وترفض الانصياع لرغبات وآراء الآخرين، وكذلك سوف تعيش حياتك طبقًا لشروطك، وفي توافق يومي مع ما تريد، وليس طبقًا لرغبات الآخرين.

تصدرت سلسلة الراهب الذي باع سيارته الفيراري" قوائم أفضل المبيعات حول العالم وأصبحت من أفضل المصارد الإرشادية الموثوق بها لأولئك الين يسعون لحياة ذات نجاح أصيل وسعادة دائمة. مع نشرها بـ 43 لغة، ساعدت هذة السلسلة، لبساطتها وقوتها، الملايين في العثور على سعادة، وحيوية، ورخاء، وسلام داخلي أعظم."

لكي تحقق كل ما تتمنى، يجب أن تعتاد التركيز على سلوك واحد أساسي يقودك الي تحقيق هدفك. يجب أن تحدد نقطة التركيز الخاصة بك - فهي أهم شيء يمكنك أن تفعله في أي وقت - لتحقق أفضل النتائج في أي مرحلة من مراحل حياتك. هل تريد بالفعل زيادة دخلك وتحسين علاقاتك والتمتع بأوقاتك الي أقصى حد؟ إستخدم العمليات المجربة التي يقدمها لنا براين تريسي، وفي وقت قصير ستجد أن كل شيء تفعله، وكل دقيقة تحياها، سيحدثان تغييراً ايجابيّاً يصل بك الى آفاق لم تحلم بها.

هل أنت على استعداد لأن ترتقي بعملك وحياتك الشخصية؟ هل تشعر بأن الوقت قد حان لتدرك عبقريتك الشخصية؟ هل سئمت حياتك المحدودة؟ إذا كان هذا هو حالك، فهذا الكتاب موجه إليك. من ناحية هو بيان يشرح لك كيف تحقق التميز، ومن ناحية هو دليل لإتقان عملك، ومن ناحية ثالثة هو رفيق يمنح الإلهام، فكتاب دليل العظمة 2 يستخلص أحدث أفكار روبين شارما ويوجزها في 101 درساً بسيطاً.

فى الماضى كانت عملية التدريب على القراءة السريعة تستغرق شهوراً، أما الآن فيمكنك زيادة سرعة قراءتك زيادة هائلة من خلال التدريب اليومى لعدة دقائق. وإلى جانب اشتمال هذا الكتاب على اختبارات تقيس مستوى سرعة قراءتك الحالى وتدريبات تمدك بمهارات جديدة ، فإنه سيحسن قدرتك على القراءة السريعة والفهم، وكل هذا لن يستغرق منك أكثر من 10 أيام!

هذا العمل ليس كتابا بالمعنى التقليدي بل هو عرض مكتوب ومكثف للمحتوى الصوتي المقدم في بودكاست «صوت السعادة» الذي تقدمه د. غادة صلاح جمعة — خبيرة الإتيكيت والبروتوكول وفنون التعامل الإنساني في الشرق الأوسط. يضم هذا الإصدار مجموعة من الأفكار والتأملات التي وردت في الحلقات الصوتية معادة الصياغة في قالب أدبي وسلوكي يعكس فلسفة البرنامج في تهذيب السلوك وإحياء الذوق الرفيع في الحياة اليومية. لا يقدم هذا العمل باعتباره مؤلفا أدبيا أو بحثيا جديدا بل هو صياغة نصية لمحتوى صوتي أصلي تهدف إلى إتاحة مادة البودكاست في شكل افكار مكتوبة يسهل على القارئ العودة إلى مضامينه وفلسفته.

هل فكرت يومًا أن صفة الرائع" تخص أشخاصًا آخرين وليس أنت؟ وربما تتطلع إلى أشخاص مثل "ميشيل أوباما" أو "ديفيد أتينبورو"، وتعتقد أنه لا يمكنك أبدًا تحقيق كل ما وصلوا إليه!

أعترف بأنني في بعض الأحيان أجد نفسي أتمتم بصوت خفيض بأربع كلمات صغيرة بطريقة يمكننا تسميتها بأنها طريقة ساخطة، ولعلَّك تفعل الأمر نفسه. بالنسبة لي، عادة ما أتفوه بها عندما يتأخر الناس عن موعدهم ويقدمون أعذارًا واهية، أو عندما يشتكي الأصدقاء من التبِعات — المتوقعة تمامًا — بشأن اختياراتهم المريعة في الحياة، أو عندما يعتقد المسافرون أن إمكانية جلوسهم في أي مكان تمثل إستراتيجية ناجحة في الرحلات الجوية المحجوزة بالتذاكر. يقر هذا الكتاب بأن معظمنا بالفعل من هؤلاء الناس — إذا لم يكن هذا سلوكنا دائمًا فهو سلوك يحدث على الأقل مرة كل فترة.

مرحبا بكم عبر صفحات هذا الكتاب. على مدار الأسبوع أو الشهر أو السنة التالية — أيًّا كان مقدار الوقت الذي تريد تخصيصه لهذه الرحلة — أنا أدعوك إلى الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك، وتغيير تصوراتك الذهنية، وتحسين علاقاتك وإصلاحها، وأن تصبح بشكل عام فردًا أكثر فاعلية على المستويين الشخصي والمهني. ربما تفكر في نفسك وتقول ساخرًا: هذا ما ينقصني يا شون. لدي الكثير من الأمور التي تشغل بالي الآن، وليس لدي الوقت للقيام بشيء آخر". ولكن هذا بالضبط هو سبب تأليف هذا الكتاب، إنه موجز وسريع وفعال. خذ فقط بضع دقائق يوميًّا لقراءة جزء، ثم اسأل نفسك سؤال الأسبوع (توقف وفكر فيه أيضًا)، واقبل التحدي.

يوضح لك كتاب لا تغضب مرة أخرى" كيف تعيد توجيه منظورك بشكل دائم. هذا الأمر سيصرف انتباهك تلقائيًا عن الأمور التافهة في حياتك، ولن تظهر الأمور الكبيرة مجددًا أبدًا على هيئة نوبات نارية من الغضب أو السخط الجامح، بل سيتم النظر إليها فورًا من خلال عدسة التقبل الصادق. اكتشف السبيل السهل لتحيا حياة خالية من الغضب ولا تغضب مرة أخرى؛ إلا إذا كنت ترغب في ذلك."

هذا الكتاب لا يقدم نصائح من شخص ذي خبرة يعرِّفك من خلالها كيف تكون إنسانًا ناجحًا، بل أحاول من خلاله توضيح أنني لم أكن أعرف الغايات التي أتوقع بلوغها في حياتي، وأنه رغم تحقيقي لأهدافي المتواضعة، فإنني ما زلت أكتشف قدراتي على تحقيق أهدافي بحسب ما يستجدُّ لي في الحياة. وقد تدبرت أمري عن طريق إدارة التوقعات والتشبث بمبادئي الأساسية وإيجاد الأمل فيما هو ممكن، واستلهام روح الفكاهة في أحلك الأوقات. أحيانًا يخبرك الناس بأن لهم حلمًا منذ صغرهم يسعون لتحقيقه، وأنهم لم يستسلموا للمعوقات، وأنهم حققوا ما تمنوه، ومن ثم فهم الآن من الصنف الذي يردد: «عليك فقط أن تثق بنفسك وتؤمن بقدراتك!

هل انتابك يومًا الشعور بالضيق؟ هل شعرت بالتوتر ذات مرة؟ هل سبق لك أن شعرت بالقلق؟ هل شعرت من قبل بالهم، أو الاستياء، أو الألم؟ هل سبق لك أن أصابك الحزن، أو الاكتئاب، أو اليأس؟ هل شعرت ذات مرة بالتعاسة أو مررت بمزاج سيئ؟ إذا سبق لك أن شعرت بأي من هذه المشاعر ذات مرة، فإن حياتك إذن، حسب أنتوني دي ميلو"، عبارة عن فوضى!

في ظهر أحد الأيام، كان هذا الكتاب على وشك أن يولد دون أن ندري؛ إذ كانت هناك عاصفة تضرب شوارع منطقة جيون الضيقة. وفي قلب مدينة كيوتو — وهي موطن آخِر ما تبقى من الجيشا (فنانات تقليديات في اليابان)، التي تعد لغزًا من بين ألغاز أخرى لا تزال موجودة — وجدنا ملاذًا في شاشيتسو؛ وهي غرفة شاي قديمة كانت فارغة بسبب هطول الأمطار الغزيرة.