Resultado de "Arabookverse" em Todas as categorias

What is the secret of that mysterious region of the world known as the Bermuda Triangle? How did Nour and his companions cross the gap of death to reach the other Earth? Will Nour and his companions succeed in returning, or will their lives end in the land of destruction? Hear the exciting details and join Nour in solving the mystery.

• ما سرّ تلك الحرارة الحارقة التى تنبعث من وسط ثلوج القطب الشمالى ؟!!! • كيف يمكن أن يصبح الثلج يومًا ساخنًا ؟!!!!! • تُرَى .. هل يمكن أن يعود (نور) وفريقه إلى العمل بعد أن تحطم فى مغامرته !!!!!الأخيرة ؟

على مدار عشرة مواسم من برنامج فكرة البليون ، بقيت النتيجة "لم يربح أحد !". في الموسم الجديد يتنافس الأدباء :

د . نبيل فاروق إلى اجواء الفرسان فى زمن الاندلس الغابر ، حيث يواجة بطلنا الأمراء والملوك الأسبان وفرسانهم ،منتصرا على حيلهم ومخططاتهم المستمرة فى صراعهم مع العرب الأندلسين

عندما طلبوا مني أن أقدم عددًا خاصًا بمناسبة مرور ثلاثين عامًا على صدور الروايات، تحمست بشدة.. كانت المغامرة رقم ثلاثين في حياة رفعت اسماعيل هي (بعد منتصف الليل). المغامرة رقم ثلاثين في حياة عبير عبد الرحمن هي (عبقري) وهي محاولة مضنية لاستكشاف عالم دستويفسكي. المغامرة رقم ثلاثين في حياة علاء عبد العظيم هي (قصاصات)، وهي تحكى عن تجربته مع قراءة الوجدان الجمعي لطبيب إسرائيلي.. ترى ماذا يمثله رقم ثلاثين لكل منهم؟

أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان روايات مصرية للجيب وشركة سلاح التلميذ.

أول سلسلة رومانسية اجتماعية في الوطن العربي مصرية مائة بالمائة لا تشوبها شبهة تقليد أو اقتباس، السلسلة الوحيدة في الثمانينات و التسعينات التي كان لا يجد الأب أو الأم حرجا من وجودها بالمنزل بختم د. نبيل فاروق و ضمان روايات مصرية للجيب وشركة سلاح التلميذ.

لم يَخلُ العالمُ، ولن يخلو أبدًا، من حرب ما

(نور الدين)، (سلوى)، (رمزي)، (محمود) إنه الفريق الذي يختص كل شخص فيه بمجال معين يختلف عن الآخر ويجتمع الكل معا ليكونوا خليطا متماسكا يجتاز الصعاب والمحن.. ضابط المخابرات والطبيب النفسي ومهندسة الإتصالات وأخصائي علم الأشعة هؤلاء جميعا يصطحبون القراء إلى العديد من المغامرات المستقبلية.. عالم الفضاء ومدينة الأعماق و الثلوج الساخنة والشمس الزرقاء وزمن الدم، وغيرها من الملفات التى تسافر بنا إلى الغد ..إلى المستقبل.. جميعها قصص نجدها ونستمتع بمذاق المغامرة والخيال فيها في هذه السلسلة الشيقة لاغيرها.. سلسلة ملف المستقبل التي أبدع رواياتها الدكتور "نبيل فاروق".

تُرَى .. هل هناك وجود حقيقى لما يسمى بمصاصى الدماء ؟ •ما سر تلك الدعوة المجهولة التى قادت ( نور) وفريقه إلى القصر المعلون ؟ • هل ينجح (نور) وفريقه فى تحطيم أسطورة القصر والنجاة من ليلة !!!!الرعب ؟

( نور الدين ) ، ( سلوى ) ، (رمزي) ، ( محمود) هذا الفريق الذي يختص كل واحد منه في مجال معين فختلف عن الآخر ويجتمع معا ليكون خليطا متماسكا يجتاز الصعاب والمحن .. فضابط المخابرات والطبيب النفس والمهندسة الإتصالات وأخصائي علم الأشعة يصطحبون القراء إلى العديد من المغامرات المستقبلية .. من عالم الفضاء إل مدينة الأعماق... وغيرها من الملفات التى تسافر بنا إلى الغد ... ملفات ومغامرات المستقبل.• كيف يمكن لبشر عاقل أن يعبد شيطانًا ؟ما سرُّ تلك العلامات العجيـبة ، التى تثير الخـوف فى قلوب الجميع ؟تُرَى .. هل ينجح (نور) وفريقه فى هزيمة عبدة الشيطان ، أم تحطمهم علامات الخوف ؟

(نور الدين)، (سلوى)، (رمزي)، (محمود) إنه الفريق الذي يختص كل شخص فيه بمجال معين يختلف عن الآخر ويجتمع الكل معا ليكونوا خليطا متماسكا يجتاز الصعاب والمحن.. ضابط المخابرات والطبيب النفسي ومهندسة الإتصالات وأخصائي علم الأشعة هؤلاء جميعا يصطحبون القراء إلى العديد من المغامرات المستقبلية.. عالم الفضاء ومدينة الأعماق و الثلوج الساخنة والشمس الزرقاء وزمن الدم، وغيرها من الملفات التى تسافر بنا إلى الغد ..إلى المستقبل.. جميعها قصص نجدها ونستمتع بمذاق المغامرة والخيال فيها في هذه السلسلة الشيقة لاغيرها.. سلسلة ملف المستقبل التي أبدع رواياتها الدكتور "نبيل فاروق".

(نور الدين)، (سلوى)، (رمزي)، (محمود) إنه الفريق الذي يختص كل شخص فيه بمجال معين يختلف عن الآخر ويجتمع الكل معا ليكونوا خليطا متماسكا يجتاز الصعاب والمحن.. ضابط المخابرات والطبيب النفسي ومهندسة الإتصالات وأخصائي علم الأشعة هؤلاء جميعا يصطحبون القراء إلى العديد من المغامرات المستقبلية.. عالم الفضاء ومدينة الأعماق و الثلوج الساخنة والشمس الزرقاء وزمن الدم، وغيرها من الملفات التى تسافر بنا إلى الغد ..إلى المستقبل.. جميعها قصص نجدها ونستمتع بمذاق المغامرة والخيال فيها في هذه السلسلة الشيقة لاغيرها.. سلسلة ملف المستقبل التي أبدع رواياتها الدكتور "نبيل فاروق".

نبذة عن الرواية: لأني الأكرم أمنحك خمس عطايا، مقابل روحك وإن كنت الأكرم فلتمنحني خمس أرواح مقابل عطيتي!!!!

This time the phone didn't wake him, didn't interrupt his death as it had happened before. He lived the moment fully; he died but was still alive; he suffered, he was dying, his breath fading... Terror woke him, he awoke in pain, touched his chest, didn't find the hole but the bullet's fire remained, he felt the moaning of his heart shrouded in pain, his conscience pounding violently as if trying to escape his body...

هل الفضول قتل القط؟ هل المقابر مكان يزوره المرء لزيارة الأحبة الراحلين، أم لأهداف أخرى؟ وكيف يمكن لشيء فعلته أنت بمحض إرادتك أن يكون خطة محكمة من قبل أشخاص آخرين؟ ولماذا هناك رجال آليون؟ وأين ديمتري عن ديمتري ؟ أسئلة كثيرة… لكن هل ثمة أجوبة؟

جذبتني كالنداهة لأغوص في بهورها اللانهائية. وكلما غصت أكثر وغمرتني المياه، طفوت قليلًا، لأعاود الغوص من جديد.. إنها مهنة الصحافة التي عشقتها، وعشتها كأنها الحياة بأكملها! جُمل لأستاذي العظيم (مصطفى أمين) حفرت نفقًا عميقًا في ذاكرة إحساسي، وبؤرة تفكيري: "الصحفي الحقيقي هو من يعيش 24 ساعة صحفيًا"... "أنا أكتب كما أتنفس"..

من يحظى بالنصر يا تُرَى ، فارس الأرض ، أم (أبواب الموت) ؟

(نور الدين)، (سلوى)، (رمزي)، (محمود) إنه الفريق الذي يختص كل شخص فيه بمجال معين يختلف عن الآخر ويجتمع الكل معا ليكونوا خليطا متماسكا يجتاز الصعاب والمحن.. ضابط المخابرات والطبيب النفسي ومهندسة الإتصالات وأخصائي علم الأشعة هؤلاء جميعا يصطحبون القراء إلى العديد من المغامرات المستقبلية.. عالم الفضاء ومدينة الأعماق و الثلوج الساخنة والشمس الزرقاء وزمن الدم، وغيرها من الملفات التى تسافر بنا إلى الغد ..إلى المستقبل.. جميعها قصص نجدها ونستمتع بمذاق المغامرة والخيال فيها في هذه السلسلة الشيقة لاغيرها.. سلسلة ملف المستقبل التي أبدع رواياتها الدكتور "نبيل فاروق".

اسمي (سامر رمضان)، سائق تاكسي حاليًّا، وخبير في الأمور التِّقْنية والإلكترونية سابقًا، وعملت مع المخابرات العامة لمدة عامين بدلًا من السجن؛ لما سببتُه من دمار بعدد هائل من أجهزة الكمبيوتر حول العالم، ذات مرة.