Resultado narrado por "فاطمة جيرودية" em Todas as categorias

The heroine of the novel here is the girl "Amana", a rural girl who rebels against the customs and traditions of Upper Egypt. The events of the novel begin with "Amana's" uncle blaming her mother for Amna's father's adultery and his violation of people's honor. Then Amna's father is killed and the uncle insists on deporting them from the village because people taunt him about his relative's adultery.

أمسك تختخ بالرسالة يتأملها للمرة الثالثة وربما الرابعة، لم يكن يصدق أنّه في يومٍ من الأيام سيستلم رسالة مثلها ولكن ما لم يكن يصدقه أصبح حقيقة مؤكدة.

كان المغامرون الخمسة قد استعدوا لهذه الليلة منذ فترةٍ طويلة...لقد كانت ليلة عيد ميلاد "لوزة" وقد قرّر "تختخ" و"محب" و"نوسة" و"عاطف" أن يقيموا لها حفلًا رائعًا.

بعيون يملؤها الفزع فوجئت حسناء برؤية جبل الماء الهائل يتدفق مُنحدرًا بعنفٍ من فوق جبل الصخور المواجه لها على الناحية المقابلة من الوادي، لم تصدق عينيها وهي ترى أطنان الماء تنزل في سرعة رهيبة محملةً بالأخشاب والصخور فقد غيرت مياه السيل طبيعة تلك الأحجار فجعلتها تطفو وتتقلب مع موجات الماء وهي تشق طريقها في سرعة لتكتسح كل شيء.

جلست الملكة على كرسي فخم بجوار الشباك تراقب الثلج وفي يدها إبرتها الذهبية تطرّز بها ثوبًا من الحرير النفيس.

محمود سامي البارودي، هو الشاعر المصري وأحد زعماء الثورة العرابية وأشعر الشعراء المصريين، فقد أباه وهو في السابعة من عمره، واهتم بعض ذويه بتعليمه فوجهوه بعد التعليم الإبتدائي إلى المدارس الحربية، فتخرّج منها ضابطا متقنا للفنون الحربية، ومع ذلك بقي شغوفا بالمطالعة مولعا بالأدب، فأخذ يلتهم دواوين الشعراء ويتذاكر في قضايا الشعر مع معاصريه، والمولعين بالأدب، فتهذّبت ميوله، وقويت شاعريّته، وتقوّم لسانه على الفصاحة، أخذ ينظم الشعر وهو في العشرين من عمره، رحل إلى الآستانة فإتقن الفارسية والتركية، وله فيها قصائد.

حول قرية "جزيرة شارونة" في صعيد مصر يمتدُّ طريقٌ دائريٌّ جميل اسمه طريق البطل منصور..وهو طريقٌ واسع تظلّله الأشجار وتضيئه مصابيح الكهرباء، ويقضي فيه شباب القرية أمسياتهم.

أراد الملك الحصول على هذا الحصان ، وبذل فى ذلك ما يقارب من حياة ألف جندي من جنوده وقد استغرقت تلك الرحلة منه سنتان وعندما وصل إلى بلد الأعاجيب وجد أميرة تعتلى هذا الحصان، فأخذه منها عنوة واغتصاباً ولكن كانت هذه دعوة المظلوم على الظالم فدعت عليه هذه الأميرة وقالت: " قلل الله أصدقائك ، وكثر أعداءك ، وضيق الدنيا فى وجهك " وهنا وقعت عليه هذه الدعوة...فماذا جرى لهذا الملك بعد عودته إلى بلاده ؟

تحت سماء زرقاء وفي منزلٍ متواضع من منازل جزيرة المرجان جاء الى هذا العالم طفلٌ صغيرٌ جميل الوجه، وكان ممّن شهد مولده سيدةٌ عجوز فقالت.

ذاك الغريب يخفي سرًا بالتأكيد: " ربما هو قاتل متسلسل.. أو لعله ساحر يستخلص دماء ضحاياه لتحضير الأرواح " تمتم محدثاً نفسه وهو يتطلع لانعكاس صورة الشخص الغامض في المرآة الصغيرة، كان مع ابنة صديقه.. يخشى عليها منه، قد يقتلها ويستخلص دماءها ليكمل معزوفته.

"كاتي هيرشيل"، ألمانية في أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات جريمة. "سافرتُ إلى هناك لمدة أسبوعٍ لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عامًا". في أحد الأيام يفاجئها اتصالٌ من زميلتها - التي لم ترها لما يزيد عن العشرة أعوام - "بيترا"، وهي ممثلة ألمانية شهيرة جاءت إلى إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه في إسطنبول، لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولًا، تستيقظ داخل "كاتي" حاسة محققي الجرائم، فأخيرًا حانت اللحظة التي ستتمكن فيها من ممارسة شغفها الحقيقي وتطبيق كل ما قرأته في روايات الجريمة المفضلة لديها ولكن .. بطريقتها الخاصة.

رواية "كويكول" للدكتورة والروائية المصرية حنان لاشين، وكويكول هو اسم مدينة رومانية تاريخية وأثرية في الجزائر، وتعني الجميلة، وتعتبر هذه الرواية من روايات الخيال العلمي، وهي الرحلة الرابعة من سلسلة مملكة البلاغة. تنطلق أحداث الرواية مع محاربٍ جديد ومغامرة جديدة، فتتصاعد الأحداث خاصة بعد إنقاذ مملكة البلاغة وإغلاق ممر أمانوس، ومعرفة سر أوبال العظيم، فتنتقل الفكرة في هذه السلسلة إلى شعب ٍ طيّبٍ وأصيل، فتغذي الكاتبة بذلك فكرة "القلوب أوطان"، وهذا هو الهدف الرئيسيَ في الرواية، فكلٌ منا محارب، والمحارب في معركته يكون في أشد حاجته إلى وطن، من أجل أن يحتويه.