Títulos em Arte e Literatura

نحن الشعب الوحيد الذي يستخدم "المخ" في الساندويتشات! هكذا يقول العم جلال، وأظن أننا لو استخدمنا المخ في شيء آخر لتبدلت الأحوال، وما تكررت ذات الأحداث بنفس التفاصيل التي جرت منذ يوم الجمعة 25 سبتمبر 1952. في هذا التوقيت كان قد مر شهران على قيام ثورة يوليو، وتم اختيار شعار العهد الجديد "الاتحاد، والنظام، والعمل"... والتحق محمود السعدني بالعمل في مجلة "الكشكول"، واستقر أحمد رجب في "أخبار اليوم"، وحصلت فاتن حمامة على جائزة أحسن ممثلة.

يسرد الكاتب وهو لواء سابق بوزارة الداخلية،يومياته المليئة بالأحداث المثيرة بالتحديات الكبيرة والتي تضمنت ماتعرض له فيها من قدرة على تحقيق انجازات تقارب المعجزات،فيتناول الكتاب الأحداث الشائقة الممزوجة بروح الأنسانية والدعابة والممزوجة أيضاً بالجهد والعطاء وحسن التصرف في أصعب الظروف وأشد الصعوبات.ويورد الشاعرسعيد سويلم حكاياته مع وزراء الداخلية مثل ممدوح سالم،والنبوي إسماعيل،وأحمد رشدي،وحسن أبو باشا الذي كان قريباً منه هو وأسطورة الداخلية

يحكي الكاتب والإعلامي المصري مفيد فوزي عن تجاربه العاطفية في شبابه، بقلم مجرب كما يقول. يعترف بتعرضه للخيانة ومروره بتجارب قاسية كسرته وعلمته كيفية التجاوز، لذا نقل خلاصة خبرته لنا في هذا الكتاب الممتع. استمع الآن.

محمود سامي البارودي، هو الشاعر المصري وأحد زعماء الثورة العرابية وأشعر الشعراء المصريين، فقد أباه وهو في السابعة من عمره، واهتم بعض ذويه بتعليمه فوجهوه بعد التعليم الإبتدائي إلى المدارس الحربية، فتخرّج منها ضابطا متقنا للفنون الحربية، ومع ذلك بقي شغوفا بالمطالعة مولعا بالأدب، فأخذ يلتهم دواوين الشعراء ويتذاكر في قضايا الشعر مع معاصريه، والمولعين بالأدب، فتهذّبت ميوله، وقويت شاعريّته، وتقوّم لسانه على الفصاحة، أخذ ينظم الشعر وهو في العشرين من عمره، رحل إلى الآستانة فإتقن الفارسية والتركية، وله فيها قصائد.

أشخاص صغار الحجم يطلق عليهم اسم الهوبيت، وحوش شريرة قاتلة شرسة هم الأورك، جنيات طوال القامة بقدرات هائلة، أشجار وتنانين تتحدث وسحرة طيبون وأشرار وقوى الظلام وعوالم غريبة وجديدة كلها في قارة كاملة تسمى الأرض الوسطى وتجري فيها أحداث عجيبة وسحرية وحروب طاحنة ومغامرات أغرب وأعجب من الخيال.

"أثقل من رضوى" كتابٌ يمثل مقاطع من السيرة الذاتية للكاتبة والأديبة رضوى عاشور حيث تمزج بين مشاهد من الثورة وتجربتها في مواجهة المرض طوال السنوات الثلاث الأخيرة، وتربطها بسنوات سابقة ، تحكي عن الجامعة والتحرير والشهداء، تحكي عن نفسها وتتأمل فعل الكتابة.

رواية مادتها من صلب معاناة الكاتبة ومدادها من حبر دموعها، فما بين الأمل والألم قضت أياماً عصيبة مع فلذة كبدها الأكبر، وهي اليوم تضع روايتها بين أيديكم، متمنية أن تحوز إعجابكم.